(bormoda)
بسم الله الرحمن الرحيم


اهلا

بكم فى منتديات برمودا


يرجى الدخول اذا كنت عضو فى منتدى برمودا
او يجب عليك التسجيل والاشتراك معنا فى اسره برمودا وشكرا


(bormoda)
بسم الله الرحمن الرحيم


اهلا

بكم فى منتديات برمودا


يرجى الدخول اذا كنت عضو فى منتدى برمودا
او يجب عليك التسجيل والاشتراك معنا فى اسره برمودا وشكرا


(bormoda)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

(bormoda)

افلام عربى, افلام اجنى,اغانى وكليبات, اغانى شعبى, اسلاميات, العاب, برامج , فوتوشوب , كل ما يتعلق بالمرأه والطفل , كل ما يتعلق بالرجل
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شرس معركه في تاريخ البشريه <ستلينغراد>

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الاكشن مليش فيه
ADMIN _ELaKshen Mles FEh
ADMIN _ELaKshen Mles FEh
الاكشن مليش فيه


عدد المساهمات : 158
تاريخ التسجيل : 24/03/2011
الموقع : اخر الدنيا شمال

شرس معركه في تاريخ البشريه <ستلينغراد> Empty
مُساهمةموضوع: شرس معركه في تاريخ البشريه <ستلينغراد>   شرس معركه في تاريخ البشريه <ستلينغراد> Icon_minitimeالخميس أبريل 07, 2011 12:07 pm

معركة ستالينجراد

معركة ستالينغراد هى معركة حدثت بين ألمانيا النازية وحلفائها، والإتحاد
السوفييتي حدثت في مدينة ستالينجراد (المعروفة اليوم فولجوجراد) التي وقعت
بين 21 أغسطس 1942 و 2 فبراير 1943، كجزء من معارك الحرب العالمية الثانية و
تعتبر نقطة تحول من الحرب العالمية الثانية على الساحة الأوروبية و يمكن
القول أنها المعركة الأكثر دموية في التاريخ البشري نتيجة لعدد القتلى
الكبير الذي فاق 1.5 مليون قتيل.



معركة ستالينجراد

يمكن تلخيص المعركة في ثلاثة فصول وهى :-


الحصار الألماني لستالينجراد .

المعركة داخل المدينة .

الهجوم السوفييتي المضاد و تدمير قوات المحور.

سير العمليات
كان سير المعركة على النحو التالي :-

الهجوم الألماني :-

بعد أن طرد الألمان القسم الأكبر من القوات الروسية المدافعة عن ستالينجراد
توغلوا في المدينة نفسها يوم 12 سبتمبر 1942 فوجدا أنفسهم يخوضون قتالاً
مريراً من شارع إلى شارع ومن بيت إلى آخر وتحمل المشاة الألمان بطبيعة
الحال وطأة ذلك القتال المرير متكبدين خسائر فادحة ، وفي يوم 13 سبتمبر
1942 وصلت قوات الجيش المدرع الرابع الألماني مع بعض التشكيلات الرومانية
إلى ضفة نهر الفولغا جنوب المدينة إلا أنها لم تستطع رغم الهجمات المتعاقبة
التي شنتها الوصول إلى المنطقة الصناعية الكائنة شمال المدينة بسبب كثرة
القوات وشدة مقاومة السوفييت.

المقاومة الروسية المقابلة : -

دافعت عن المدينة في أول الأمر الجبهة الجنوبية الغربية وقررت القيادة
السوفيتية العليا تدمير الجناح الجنوبي للقوات الألمانية بالقضاء على
الجيشين 6 والمدرع 4 ، وكلف المشير جوكوف والفريقان فاسيليفسي وفورونوف
بمهمة تنسيق تحركات الجبهات الثلاث المذكورة ، ونقل إلى منطقة ستالينغراد
أكبر حشد من احتياطات القوات المسلحة السوفيتية بصورة مكتومة لتحقيق النصر
الساحق معاً وقد جرى توقيت الهجوم باعتناء بحيث يتوائم مع إنزال الحلفاء
الغربيين في المغرب والجزائر.

في الساعة 7.30 من يوم 19 أكتوبر فتح 7000 مدفع روسي نيرانه على القوات
الألمانية في منطقة ستالينغراد تمهيداً للهجوم الروسي المضاد ، وتوخت قطعات
الموجه الروسية الأولى المهاجمة قاطع الجيش الثالث الروماني وأحدثت خرقين
واسعين في جبهتي فيلقيه الثاني و الرابع عند رأسي الجسرين في كليتسايا و
بولشوي على نهر الدون ، وعندئذ تجمعت تشكيلات الفرقتين الخامسة و السادسة
وأجزاء من الفرقتين الثالثة عشر و الرابعة عشر الرومانية بإمرة الفريق
لاسكار وأخذت تقاوم الهجمات الروسية من موضع مدافع عنه من جميع الجهات ،
فزجت مجموعة الجيوش ب الألمانية احتياطها المؤلف من الفيلق المدرع 48
بقيادة الفريق هايم لإزالة الخرق الروسي إلا أن الفيلق المذكور لم يتمكن
مـن إحباط الهجمات الروسية لعدم كفاية قواته الضعيفة إزاء الهجمات الشديدة
المتعاقبة .

في 20 أكتوبر 1942 شرع الروس بالموجه الثانية من الهجوم المضاد الواسع فشن
الجيش 51 هجوماً عنيفاً على مواضع الفيلق السادس الروماني ( ضمن قاطع الجيش
المدرع الرابع الألماني ) وتمكن من خرق جبهة خلال ثلاث ساعات فقط ، كما
هاجم الروس الفرقة 20 الرومانية ( ضمن قاطع الفيلق الرابع الألماني )
فإنهزم الجيش الروماني مما تسبب في خرق مواضع الجيش المدرع الرابع إلى
قاطعين منفصلين . وقد أدى هذا الخرق إلى انهيار دفاعات الفيلق السادس
الروماني فادى ذلك إلى انفساح المجال لاندفاع القوات الروسية وراء الجيش
السادس الألماني من جهة الجنوب .

في 22 أكتوبر 1942 استولى الفيلقان المدرعان الرابع و السادس والعشرين
الروسيان من الجبهة الجنوبية الغربية في صولة سريعة على جسر الدون قرب
كالاتش وفي عصر يوم 23 أكتوبر 1942 التقت ارتالها الأمامية القادمة من
الشمال الغربي بالفليق المدرع الرابع الروسي من تشكيلات جبهة ستالينغراد
والقادم من الجنوبي الشرقي عند سوفيتسكي فحقق الروس بذلك الاتصال تطويق
الجيش السادس الألماني .

أدركت قيادة مجموعة الجيوش (ب) الألمانية بان تطويق الجيش السادس وخرق
مواضيع الجيشين الرومانيين يتطلب منها جبهة جديدة إلى الغرب وكذلك تغيير
عناصر قيادة التشكيلات الرومانية فتم نقل العقيد الركن الألماني فينك من
منصب رئيس أركان الفيلق المدرع 57 إلى منصب رئيس اركان الفيلق الثالث
الروماني وصدرت الاوامر للجيش الثالث الروماني بمنعه من القيام بأية حركة
انسحاب ، واستقر الموقف نسبياً في قاط
ع مجموعة الجيوش ب الألمانية بعد أن
ركزت التشكيلات الروسية ضعطها الشديد على تشكيلات الجيش السادس الألماني
التي تم تطويقها في ستالينغراد ، وكان الجيش السادس الألماني قد تعرض
لخسائر فادحة من جراء معارك الاشتباك القريب التي دارت في الضواحي الشمالية
لمدينة ستالينغراد مما اثر على معنويات رجاله ، أضف إلى ذلك أن شتاء 1942ـ
1943 كان شديد البرودة وقد صادف التعرض الروسي الكبير هطول أمطار غزيزة
جعلت التنقل على الطرق الموحلة متعذراً .

عندئذ أصدر هتلر أوامر مشددة للجيش السادس بوجوب الصمود حتى أخر طلقة وأخر
جندي ، وأمر بتشكيل مجموعة جيوش الدون في 27 أكتوبر 1942 من الجيش السادس
المحاصر والجيش المدرع الرابع وبقايا الجيشين الرومانيين الثالث و الرابع
وجعلها تحت قيادة المشير اريش فون مانشتاين الذي استقدم مع جيشه (الجيش
الحادي عشر) من جبهة لينينغراد على عجل حيث أبدلت تسمية ذلك المقر إلى (
مقر مجموعة جيوش الدون ) التي كلفت بمهمة التعرض لكسر التطويق ولكن دون
إخلاء ستالينغراد ، فأقام فون مانشتاين جبهة جديدة امتدت من شمال ايلستا
إلى شمال كوتلنيكوفو .




حصار الجيش السادس

حرصت القيادة السوفيتية في أول الأمر على منع عمليات كسر التطويق الألمانية
سواء من ستالينغراد بخروج الجيش السادس أو الاندفاع من خارجها بتشكيلات
الجيش المدرع الرابع وكلفت بهذه المهمة جيش الحرس الثاني بقيادة الفريق
الأول مالينوفسكي والجيش 51 بقيادة الفريق الأول تروفانون

عرض باولوس حالة جيشه المنهك الذي تكبد خسائر فادحة على القيادة الألمانية
مؤملا موافقة هتلر على سحب الجيش السادس من ستالينغراد ببرقية أرسلها ليلة
23/24 أكتوبر 1942 يطلب فيها السماح له بكسر التطويق والقيام بعملية خروج
قبل فوات الأوان لا سيما وان عملية التطويق تضطره بطبيعة الحال إلى الدفاع
من جميع الجهات أي مضاعفة طول جبهة الجيش ، كما وان الجيش تكبد في الأيام
الأخيرة خسائر فادحة في الأفراد لدرجة أصبحت معها تشكيلاته ضعيفة القوة ،
وقد أيده في طلبه رئيس أركان القوات البرية الفريق كورت زايتسلر خلال عرض
الموقف اليومي .

تفهم هتلر موقف الجيش في أول الأمر وأبدى ميلا لقبول وجهة نظر الفريق
زايتسلر فسال عن مدى إمكانية تموين الجيش السادس المحاصر عن طريق الجو
فأبدى قائد القوات الجوية المشير هرمان غورنغ استعداده لتموين تشكيلات
الجيش السادس جواً ، فكانت إجابته هذه وبالا على الجيش السادس المحاصر ،
ذلك لان متطلبات إدامته اليومية تبلغ 750 طناً وقد تعهدت القوة الجوية
الألمانية بنقل نصف هذه الكمية ثم رفع قائدها المقدار المذكور إلى 500 طن
في اليوم خلال مناقشات صباح 24 أكتوبر 1942 وعندئذ أصدر هتلر قراره بوجوب
صمود الجيش السادس في ستالينغراد رغم تحذيرات الفريق زايتسلر الذي اختتم
مناقشاته لهتلر بقوله :-


"انك تريد الاحتفاظ بستالينغراد يا سيدي ولكنك ستفقد ستالينغراد والجيش السادس معاً" .

أعاد الفريق الأول باولوس ترتيب تشكيلاته ضمن المنطقة المطوقة التي بلغ
طولها من الشرق إلى الغرب 40 كم ومن الشمال إلى الجنوب 20 كم وكانت هذه
منطقة كافية لإدارة معارك الدفاع السيار بمرونة كما كان مطار بيتومنك
الكائن في وسط المنطقة محمياً من تأثيرات النيران المصوبة .





جنود المان أثناء المعركة

شن الروس بتشكيلات الجبهة الجنوبية الغربية وجبهة فورونيش الموجه الثانية
من هجومهم الواسع على جبهة الجيش الثامن الإيطالي المؤلف من 7 فرق إيطالية
وفرقة ألمانية واحدة في قاطع الدون الأوسط وبعد يومين حقق الروس إنتصارا
كبيرا

وسع الروس ثغرات الخرق التي أحدثوها في جبهة الجيش الثامن الإيطالي حتى
جعلوها خرقاً واسعاً واحداً بلغ اتساعه 100 كم وكان هذا كارثة أحدقت
بمجموعة جيوش الدون الألمانية التي تعرضت هي الأخرى لهجمات عنيفة لإبعاد
تشكيلات المحور عن ستالينغراد تمهيداً لابادة الجيش السادس وتحقيق هدف أخر
هو القضاء على الجناح الجنوبي للتشكيلات الأ
لمانية برمته بالوصول إلى
روستوف وعزل القوات الألمانية الباقية في القفقاس .



قتال الشوارع

في ليلة عيد الميلاد 24/25 ديسمبر 1942 واليومين اللذين أعقباها شددت
تشكيلات جبهة ستالينغراد السوفيتية هجماتها بقوات متفوقة عددياً على الجيش
المدرع الرابع الألماني والجيش الرابع الروماني ، وفي 29 ديسمبر 1942 احتل
الفيلق المدرع السابع الروسي مدينة كوتلنيكوفو وعندئذ اضطر المشير فون
مانشتاين على إيقاف الهجوم الذي شرع به الجيش المدرع الرابع بقصد الوصول
إلى ستالينغراد وتحقيق الاتصال مع الجيش السادس لكي يرأب التصدع الذي طرا
على جبهة مجموعة الجيوش وبقي الجيش المدرع الرابع يقاتل ثلاثة فيالق آلية
روسية في القاطع الجنوبي ، بينما كان جيش هوليدت من مجموعة الجيوش ب يقاتل
ثلاثة جيوش في قاطع تسيميليا .




استسلام الجيش السادس

أصبح موقف الجيش السادس ميئوساً منه في ستالينغراد بعد النجاح الذي حققه
الجيش الروسي في إبعاد الجبهة الجديدة عنه إلى هذه المسافة وتكثيف
الاحتياطات لتشديد الضغط عليه بصورة منظمة وقد آمنت القيادة العليا
الألمانية بان الجيش السادس لم يعد بمقدوره القيام بعملية خروج وتصورت أن
بامكانها إنقاذ الجيش بهجوم جديد تشنه في ربيع 1943 لكنها لم تتمكن من
إدامته في ذلك الطقس الشديد البرودة وكذلك لقلة العتاد الذي بقيت لديه منه
مقادير ضئيلة ، وكان بامكان الطائرات القيام بثلاث رحلات يومياً إلى منطقة
الحصار ولكن ابتعاد الجبهة الألمانية عن ستالينغراد جعل تنقلها محدوداً بعد
أن ضاعف الروس الدفاعات ضد الجو لمقاومة طائرات النقل ففقد الألمان في شهر
ديسمبر 1942 وحده 246 طائرة خلال عملية نقل المعدات إلى ستالينغراد ،



دبابات المانية مدمرة

في 8 يناير 1943 عرض المشير السوفيتي روكو سوفسكي على الفريق الأول باولوس
الاستلام إلا أن القائد الألماني رفض الطلب وواصل القتال وفي 9 يناير 1943
تلقى باولوس نداء من برلين بترقيته إلى رتبة مشير وما لبثت أن وصلته شارات
الرتبة وعصا المشير التقليدية ، وقد شرع الروس بهجومهم النهائي لتحطيم
الجيش السادس في ستالينغراد يوم 10 يناير 1943 بعد أن أحاطت بالمدينة سبعة
جيوش سوفيتية من الجبهات الثلاثة ( جبهة ستالينغراد وجبهة الدون والجبهة
الجنوبية الغربية )



بقايا المدينة

في 14 يناير 1943 استولى الجيش 21 على مطار بيتومنكوهو أهم قاعدة جوية
يتمون الجيش السادس عن طريقها وفي 22 يناير 1943 فقد الالمان مطار غومراك
ايضا وبذلك وانقطع التصال الجوي مع ألمانيا تماماً ، وفي 25 يناير 1943
استطاع الروس خرق دفاعات الجيش السادس في ستالينغراد وعزلوا الفيلق 11 في
الشمال عن التشكيلات المحاصرة الأخرى .


في 31 يناير 1943 استسلم القسم الأكبر من الجيش السادس للسوفيت ووقع المشير
باولوس وثيقة استسلام جيشه للمشير السوفيتي روكوسوفسكي لكن الفيلق 11 بقي
يقاتل بقيادة الفريق شتريكر في أطلال الأحياء الشمالية من المدينة لتوفر
مقادير ضئيلة من الموؤن ولما نفذت استسلم هو الأخر عصر يوم 2 فبراير 1943 .
يقال ........ســــتلينغــــراد مــــطر مــن نـــار .....بــــركـــان
الفيــــرمـــاك قــد ثـــار .......ســــتلنغـــراد فـــك الحــــصار
....الجيـــش الأحمـــــر قـــد أنهــــــار .....ســـتلينغـــراد
...الألتــحــــام والأنتقـــــام .....وأعــنف الصـــــدام ........

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bormoda.7olm.org
احلى الورود
مشرفه
مشرفه
احلى الورود


عدد المساهمات : 55
تاريخ التسجيل : 05/04/2011
العمر : 34
الموقع : بهدنيا

شرس معركه في تاريخ البشريه <ستلينغراد> Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرس معركه في تاريخ البشريه <ستلينغراد>   شرس معركه في تاريخ البشريه <ستلينغراد> Icon_minitimeالأربعاء أبريل 13, 2011 5:20 am

يا سلام يا عمرو موضوع مهم وقوي مشكور يا غااااااااااااااااااالي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شرس معركه في تاريخ البشريه <ستلينغراد>
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
(bormoda)  :: منتدى التاريخ والتراث الادبى :: منتدى معارك حول العالم-
انتقل الى: